Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
فكاهة

نكت جانيوري 1 / 2023

توفي متذوق النبيذ في إحدى الشركات المشهوره فأعلنت الشركه عن الوظيفة الشاغره وكان من ضمن المتقدمين لإجراء المقابله رجل سكير بثياب رثة ، فحاول المدير المسؤول إبعاده عن المنصب بإختبار صعب فأحضروا له قدحا من النبيذ فتذوقه
وقال :كابرنيت فرانك من التوت البني معتق لمدة 150 يوم ومعطر بزهر القرنفل ، ونسبة الكحول 13‎%‎
تعجب المدير وأمر بإحضار قدح آخر تذوقه السكير وقال :مسقط الأبيض من التوت الأصفر الداكن مطعم بالمشمش معتق لمدة 140 يوم ونسبة الكحول 11:5‎%‎
صعق المدير و غمز لسكرتيرته طالبا التصرف بأي شكل, فأحضرت قدحا من بولها !!! ، تذوقه السكير وقال :
عازبة شقراء ، عمرها 25 سنه ، وحامل في توأم الشهر الثالث !!! ، وإن لم أحصل على الوظيفه ، سأقول من هو والد الطفل

   
نجاح مفرط
مسكونى شركه صغيره .. و حلفت لهم بشرفى أن الشركه دى فى خلال سنتين هتكون من أفضل الشركات..
و من يوم ما مسكتها و أنا مش بنام..
بدأت التطوير من أول لحظه..
شلت البلاط القديم و عملت الأرضيات كلها رخام..شلت التكييفات القديمه و عملت تكييف مركزى..غيرت الديكورات تماما..
بصراحه كنت عاوز أعمل تغيير شاااامل يليق بالشركه..
لكن السيوله اللى فى الشركه خلصت و أنا فى نص مشوار التطوير..
اضطريت أبيع شوية مكن و أستلف من الشركات التانيه..
لكن الموضوع لسه محتاج سيوله عشان مستقبل الشركه..لازم أربط الحزام..
قللت مرتبات العمال و سرحت شوية موظفين..
و طبعا العمال و الموظفين عشان معندهومش انتماء لشركه بدأوا يعملوا مشاكل..و كل ما يخشوا مكتبى و يشوفوا التطويرات اللى تعملت فيه يحقدوا و يطلع السواد اللى جواهم..
لكن أنا صاحب مبدأ..ولى هدف لن أحيد عنه مهما حصل..
اضطريت أرهن الشركه عشان أرصف المداخل و أشجرها و أعمل اضاءات ليليه تليق بشركه محترمه..
البنك اللى رهنت له الشركه طلب منى أوفر عماله و أبيع شوية مكن كمان..
الحقيقه أنا وفرت و بعت..
والحمد لله.. نتيجة التطويربدأت تبان لكل الناس..
كل اللى رايح و اللى جاى عمال يبص على الشركه..مش مصدقين حجم العمل اللى تم..
معجزه بكل المقاييس..
احنا عملنا معدلات غير مسبوقة فى انجاز أعمال ارخام و الدهانات و عملنا أرصفه مش موجوده فى أفضل الشركات فى أمريكا و أوروبا..و اللى عملناه فى سنه كان يحتاج سنين..
صحيح أصحاب الشركه اتحبسوا لكن كله يهون.. و بعدين ان شاء الله لما يخلص التطوير اللى فى دماغى همشى عشان انا مش غاوى مناصب.. أنا يهمني التطوير و بس.. و عموما انا مش هسيب الشركه دى غير لما التطوير يخلص لأن دى أمانه فى رقبتى و ربنا هبحاسبنى عليها..
و مش هيهمنى شوية الكلاب اللى عماله تنبح دى طالما القافله تسير والحمدلله.


الصبح رحت عالمخبر مشان حلل دم…
سألني الدكتور ( فطران ؟)
قلتلو ( له يا دكتور شو جايين نجربك )
مابعرف ليش لهلئ الدكتور متسطح عضهرو وعم يضحك..!!!

اثنيين حماصنه بقول الاول للثاني اي يوم ولدت قالو يوم الاثنين
قالو وانت قالوو يوم الجمعة قالووو حاجتك كزب الجمعة عطله

حمصي راح يعزّي سألهم :
كيف مات؟
قالولو :رصاصة على جبينه
قال: الله ستر عينه !!

ليش الحمصي بينادي على الدهان يا معلم
وعلى الاستاذ كمان يا معلم ؟
لأنو الاثنين بيتعاملو مع حيطان

حكمة:

توصية زعيم لبناني على فراش الموت لأبنه… ابني الحبيب ؛
هذا انا اليوم على فراش الموت, وقد افارق الحياة خلال أشهر أو أيام وربما ساعات , إلا ان بالي مشغول بمستقبلك ومستقبل العائلة من بعدي …
خلال أيام معدودة , سأترك لك العشرات بل المئات من العقارات والسيارات والاملاك واموال تقدر بمئات ملايين الدولارات في الداخل والخارج …
فأنا امضيت أكثر من 25 عاما في السلطة أعمل ليلا ونهارا في نهب وسرقة اموال خزينة الدولة ودافعي الضرائب من اللبنانيين , ولا اخاف عليك من خسارة هذه الثروة , فأنت وأخوتك خريجي اغلى وارقى مدارس وجامعات العالم , وتتمتعون من العلم والخبرة الكافية للمحافظة عليها وإدارة شركات واموال العائلة…
ألا انني تركت لك يا بني شي اكبر واعظم من الشركات والاموال والعقارات , وانني نادم اني لم يتسن لي الوقت الكافي ﻷعلمك كيفية أدارته والحفاظ عليهم.. ولم يتسن لي ان أعلمك فنون وأصول النهب ولكن خذها يا بني مع الأيام القادمة…
لقد تركت لك يا بني حزب سياسي كبير في وطن الفساد, ومعه أكثر من 200 الف رأس غنم سيبقونك في السلطة عند كل مناسبة انتخابية وحزبية , ومستعدون لﻹنتحار واشعال البلد من أجل اصبع إجرك الصغير , فواجبك با بني الحفاظ على هذه الأغنام…
تذكر يا بني
العدو الحقيقي ليس الخصم السياسي الذي تراه يهاجمنا ونهاجمه في وسائل الاعلام والمنابر , فذاك الخصم هو حليفنا اﻷول ولدينا معه عشرات من المصالح الاقتصادية المتقاسمة والمشتركة الناجمة عن الفساد في هذه الدولة…
تذكر يا بني ان كافة أﻷزمات السياسية ليست سوى مسرحيات مُتفقٌ عليها مع خصمنا السياسي للحفاظ على اغنامنا واغنامهم , وأخفاء فسادنا وفسادهم في هذه الدولة…
يا بني لا تترك اي مناسبة وطنية , محلية , قومية , عالمية او دينية بدون ان تبرز عضلاتك السياسية في وسائل الاعلام عبر تجييش اﻷغنام , وأن اضطررت اطلق بعض الشعارات الطائفية التقليدية…
واطلق مع الشعارات الطائفية بعض الشعارات التي تدعو الى اصلاح ومكافحة الفساد , ولكن إياك تنفيذها , فنحن بحاجة للشعارات الرنانة للحفاظ على النظام الحالي, والفساد لمصالحنا الشخصية , والمشاكل الحياتية كأزمات الكهرباء والمياه والنفايات وحقوق المرأة ﻹلهاء الناس عن المشاكل الاساسية المنبثقة عنها…
العدو الحقيقي يا بني هم هولاء الذين يريدون الاصلاح ومكافحة الفساد في هذا الوطن , وعليك التصدي لهم بشتى الوسائل…
ارسل الزعران من خرافنا لتهديدهم والإعتداء عليهم جسديا , خونهم في الوسائل الاعلامية التي تركتها لك من التليفزيون والراديو وصفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي عبر نشر تقارير كاذبة عن عمالتهم لمخابرات خارجية لا تنوي إلا الشر في لبنان , لفق لهم التهم امام المحاكم الوطنية التي نتمتع بنفوذ واسع فيها…
احذر من ان تندم في يوم لا ينفع فيه الندم, وتستفيق فيه الغنم في لبنان على حقوقها ومسلسلات الفساد التي نخرجها , وتمسك بالنظام الطائفي فهو سلاحك الاخير الأوحد الناجح والأخير …
أسلمك امانة واوصيك ان تسلمها لأبنائك واحفادك …
عشت وعاشت العائلة مع المذهب والذهب والدولار .

حكاية من التراث الروسي
هذا الطفل عمره سنوات عشر يرتجف من البرد يقف حافي القدمين أمام واجهة مخزن لبيع الأحذية و لا يتحرك يرنو الى الاحذية الدافئة اقتربت منه سيدة و سألته :
ما الذي يثير إهتمامك و أنت تنظر إلى هذه الواجهة البلورية و بماذا تفكر ؟ أجاب الطفل :
أدعو الله أن يعطيني زوجاً من هذه الأحذية
اخذت السيدة بيد الطفل و دخلت المخزن و طلبت من البائعة أن تعطيها 6 ازواج جوارب ورجوتها احضار مياه ساخنة و بشكير البائعة احضرت كل ما طلبت منها السيدة نزعت السيدة قفازيها و قامت بغسل ارجل الطفل و تنشيفها بالبشكير هنا كانت البائعة قد احضرت أزواج الجوارب الست البسته السيدة احداها ووضبت الباقي واعطته للطفل و اشترت له الحذاء الذي أراده و مسحت على رأسه و قالت له : بدون شك تشعر أنك الان أحسن
ادارت السيدة ظهرها لتذهب عندها الطفل شدها من يدها و رمقها بعين دامعة وسألها : أأنتِ زوجة الرب ؟
( لا تحدثني عن الله دعني أراه في أعمالك )

 

 

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

We use cookies to give you the best online experience. By agreeing you accept the use of cookies in accordance with our cookie policy.

Privacy Settings saved!
Privacy Settings

When you visit any web site, it may store or retrieve information on your browser, mostly in the form of cookies. Control your personal Cookie Services here.

These cookies are necessary for the website to function and cannot be switched off in our systems.

In order to use this website we use the following technically required cookies
  • wordpress_test_cookie
  • wordpress_logged_in_
  • wordpress_sec

We track anonymized user information to improve our website and build better user experience.

Decline all Services
Accept all Services