نكت اغسطس 2

وقت كنت صغير كنت أنزل مع ستي نحلب البقرة مرة الصبح ومرة المسا وقت ننزل المسا كانت ستي تضوي الزريبة وتفوت تحلب البقرة بس نخلص تطفي الضو قلتلها :
يا ستي حرام خلي هالكهربا مضواية ع هالبقرات تجاوبني لا !!! شو هالحكي الطرش منضوي عليه بس وقت بدنا نحلبو.. وهيك حكوماتنا
عادت امرأة إلى المنزل مبكراً لتجد زوجها في غرفتهما يمارس الجنس مع شابة جميلة ومثيرة
فقالت له:أنت خنزير! كيف تصنع هذا بزوجتك المخلصة ام اولادك! سأغادر هذا المنزل، وأطلب الطلاق!
– انتظري،انتظري لحظة! قبل أن تذهبي دعيني أشرح لك على الأقل ما حدث.
– حسنا لكن هذا هو آخر شيء أسمعه منك.ثم يبدأ الزوج في سرد قصته:
كنت أقود سيارتي إلى المنزل وكانت هذه الشابة تمشي في الشارع ورأيتها في حالة مزرية لدرجة أنني توقفت وأجبرتها على الصعود، وهي جميلة،لكنها بملابس قذرة وشرحت لي أنها لم تأكل منذ 3 أيام ..تأثرت كثيرا، وأحضرتها للمنزل وقمت بتسخين الرافيولي الذي أعددته لك في الليلة السابقة ولم ترغبي في تناوله لأنك تخشي من السمنة، التهمته المسكينة بشهية ونظرا لأنها كانت قذرة جدا فقد اقترحت عليها أن تستحم ..وبينما كانت تستحم أخذت ملابسها المتشققة ورميتها بعيدا وأعطيتها بعض الجينزات التي تملكيها منذبضع سنوات ولا يمكنك ارتدائها لانها اصبحت ضيقة جدا، كما أعطيتها البلوزة التي قدمتها لك في عيد ميلادك والتي لا ترتديها لأنني لا أمتلك ذوقا جيدا وأعطيتها السترة التي أعطتها لك أختي لعيد الميلاد والتي لم ترتديها لمجرد إزعاج أختي،لقد أعطيتها أيضا الأحذية التي اشتريتها من متجر فاخر ولم ترتديها مرة أخرى بعد أن رأيت زميلتك ترتدي نفس الأحذية،كانت الشابة ممتنة للغاية لي وأنا رافقتها إلى البوابة .كان يجب أن تنتهي القصة عند هذا الحد.ولكن بعد ذلك التفتت إلي وعيناها ممتلئتان بالدموع وسألتني:
– ليس لديك أي شيء آخر لا تستخدمه زوجتك؟
فلسفة النجاح..!!
‹هل تعرف أن الأسد لا ينجح في الصيد
إلا في ربع محاولاته أي أنه يفشل في 75%
من محاولاته و ينجح في 25% منها فقط..
ورغم هذه النسبة الضئيلة التي تشاركه فيها معظم الضواري إلا أنه يستحيل على الأسد أن ييأس من محاولات المطاردة و الصيد …
والسبب الرئيسي في ذلك ليس الجوع كما قد يظن البعض ، إنما هو استيعاب الحيوانات لقانون (الجهود المهدورة) وهو القانون الذي تعمل به الطبيعة كلها …
فنصف بيوض الأسماك يتم التهامها ..
ونصف مواليد الدببة تموت قبل البلوغ …
ومعظم أمطار العالم تهطل في المحيطات …
ومعظم بذور الأشجار تأكلها العصافير …
وحده الإنسان من يرفض هذا القانون الطبيعي الكوني ويعتبر أن عدم نجاحه في بضع محاولات يجعل منه إنساناً فاشلاً …
‹› لكن الحقيقة هي أن الفشل الوحيد..
هو «التوقف عن المحاولة»
والنجاح ليس أن يكون لديك سيرة حياة خالية من العثرات والسقطات …
‹› بل النجاح هو أن تمشي فوق أخطائك وتتخطى كل مرحلة ذهبت جهودك فيها هدراً وتتطلع الى المرحلة المقبلة..
ولو كان هناك من كلمة تلخص هذه الدنيا فستكون بكل بساطة ‹› استمر …
رجل خمسيني من العمر
تخانق مع مرته ورمى عليها يمين الطلاق وبعتها لعند اهلها .
خبر ابنه يلي بتركيا انه طلق امه وبده منه يخطبله وحدة تكون تركية ويبعتها لعنده .
الولد ما كذب خبر جاب امه ع تركيا وعملها كم عملية تجميل قلبها رأس على عقب وصارت احلى مرة تركية وبعتها لابوه على اساس عروس تركية .
وصلت العروس لعند العريس وطق عقله فيها . وبعد شي اسبوع خبر الولد ابوه عم يطمن عليه ويسأله عن العروس
قله ابوه : والله يا ابني الجسم تركي … والطول تركي … والعيون تركي … و الجمال تركي … بس التياسه تياسه امك
كركي مبلش في ابنه كتل وضرب وكفوف وشلاليت الناس تساله يا زلمه علامك ويش مسوي الولد؟
قالهم لا والله ما سوى اشي بس نتايج التوجيهي بكره وانا بكره مداوم
حكمة:
«لن أتزوج حتى أشاور مائة رجل»
من قصص التراث الأدبي العربي
.
روي في الخبر أن رجلاً قال:
.
لن أتزوج حتى أشاور مائة رجل متزوج ، فشاور تسعة وتسعين وبقي عليه واحد، فعزم أن أوّل من يلقاه في الغد يشاوره ويعمل برأيه،
فلما أصبح وخرج من منزله لقي مجنوناً راكباً قصبة فاغتمَّ لذلك (للعهد الذي قطعه على نفسه) ، ولم يجد بدّاً من الخروج من عهده فتقدم إليه،
.
فقال له المجنون: احذر فرسي كي لا تضربك،
فقال له الرجل: «احبسْ فرسك حتى أسألك عن شيء»،فأوقفه، فقال: «إني قد عاهدتُ الله تعالى أن أستشير مائة رجل متزوج و أنت تمام المائة و كنت عاهدت نفسي أن اشاور اليوم أول من يستقبلني وأنت أول من استقبلني، فإني أُريد أن أتزوج، فكيف أتزوج؟»،
فقال له المجنون: «النساء ثلاثة:
واحدة لك،
وواحدة عليك،
وواحدة لا عليك ولا لك»،
ثم قال: «احذر الفرس كي لا تضربك ومضى»،
فقال الرجل: «إني لم أسأله عن تفسيره»، فلحقه، فقال: «يا هذا، احبسْ فرسك، فحبسه»، فدنا منه وقال: «فسِّره لي؛ فإني لم أفهم مقالتك»،
فقال: «أما التي لك فهي المرأة البكر، فقلبها وحبها لك ولا تعرف أحداً غيرك إن أحسنت إليها قالت هكذا الرجال و إن أسأت إليها قالت هكذا الرجال ،
وأما التي عليك فالثيب ذات الولد تأخذ منك و تعطي ولدها و تأكل مالك وتبكي على الزوج الأول،
وأما التي لا لك و لا عليك فالثيب التي لا ولد لها، إن أحسنت إليها قالت هذا خير من ذاك و إن أسأت إليها قالت ذاك خير من هذا ، فإن كنت خيراً لها من الأول فهي لك وإلا فعليك»،
ثم مضى فلحقه الرجل، «فقال له ويحك تكلمت بكلام الحكماء وعملت عمل المجانين!!»،
فقال: «يا هذا، إن قومي أرادوا أن يجعلوني قاضياً فأبيتُ، فألحُّوا عليّ، فجعلت نفسي مجنوناً حتى نجوت منهم»
حكاية:
أقتلوا من قتل الكلب!!
#يُرْوى أن شيخاً حكيماً أعرابياً يعيش مع أولاده وبناته لهم إبل وغنم يرعونها ، ولهم كلب يحمي الغنم من الذئاب.
وفي يوم من الأيام جاء احد سفهاء الحي وقتل كلب الحراسة لهذا الشيخ، فذهب إليه أبناؤه وقالوا له إن فلانا قتل كلبنا!!
فقال اذهبوا واقتلوا من قتل الكلب فجلس أبنائه يتشاورون هل ينفذون أمر أبيهم بقتل قاتل كلبهم.. فاجتمعوا على أن أبيهم كبر وأصابه الخرف في عقله فكيف يقتلون إنسانا بكلب وأهملوا أمر أبيهم.
وبعد مرور شهرين أو يزيد قليلا هجم اللصوص وسرقوا إبل الرجل وغنمه ففزع أبناء الرجل الى أبيهم وقالوا إن اللصوص هجموا علينا وسرقوا الإبل والغنم.
فرد عليهم أبيهم اذهبوا واقتلوا من قتل الكلب.
فقال ابنائه هذا الرجل أصابه #الجنون نحدثه عن اللصوص وسرقة الإبل والغنم فيقول اقتلوا قاتل الكلب ، وبعد فترة قصيرة هجمت عليهم قبيلة اخرى وسبوا إحدى بنات هذا الشيخ وساقوها معهم ، ففزع الأولاد إلى أبيهم وقالوا سُبيت إختنا وهاجمونا واستباحوا ديارنا.
فقال لهم أبوهم اقتلوا من قتل الكلب.
فجلس الأولاد يفكرون في أمر هذا الشيخ الكبير هل جن أم أصابه سحر أم ماذا ، فقام إبنه الأكبر وقال ساطيع أبي ولنرى ما سيكون فقام , إلى سيفه واحتمله وذهب إلى قاتل كلبهم وقال له أنت قتلت كلبنا وأمرني أبي بقتلك ، وفصل رأسه بسيفه ، فطارت أخبار قتلهم لقاتل كلبهم ، وطافت الأفاق ، فقال اللصوص إن كانوا قتلوا قاتل كلبهم فكيف سيفعلون بنا وقد سرقنا إبلهم وغنمهم ، وفي عتمة الليل تسلل اللصوص وأعادوا الإبل والغنم الى مراعي الرجل ، وعلمت القبيلة المغيرة السابية لبنت الرجل بقتلهم قاتل كلبهم فقالوا إن كانوا قتلوا رجل بكلب فماذا سيفعلون معنا وقد سبينا بنتهم فاعادوا البنت وخطبوها لابن شيخ قبيلتهم.
وعندها جلس أبناء الرجل وفهموا حكمة أبيهم وأنه لم يخرف.
العبرة ..
عندما تغض الطرف عن بعض حقوقك سيتجرأ الآخرين على سرقتك في وضح النهار لا لشجاعة منهم وإنما سكوتك هو الذي منحهم التطاول عليك دون حياء أو خوف.. قاتل لأجل حقك.
بائع البيض
سألته : بكم تبيع كرتونة البيض..
أجابها العجوز : الكرتونة بــ 50جنيها !!
قالت له احسبها بــ 40 جنيها وسوف آخذ اثنتان أو أذهب…
أجابها بصوت مخنوق: تعالي خذيهم حتى أستفتح لدي أولاد جائعين بالبيت ينتظرون .
أخذت السيدة البيض وصعدت سيارتها نافخة حالها وكأنها ربحت معركة ..
من ثم تابعت طريقها إلى المطعم و طلبت الغداء مع صديقاتها وكانت الفاتورة 450جنيها أعطته500جنيها وقالت له والبسمة على وجهها خذ الباقي لك !!!…
المشهد عادي لهذه السيدة ولكن موجع لبائع البيض… يقول أحدهم : كان أبي يشتري من بضائع البسطاء بأغلى الأثمان رغم أنه لا يحتاجها أو يعلم أن هناك من يبيع أرخص منها ..
فكنت أسخط من هذا التصرف وعبَّرتُ له عن انزعاجي .. فقال لي : يا بني هي صدقة مغلفة بالعـزّة ياولدي .. !! لـمـاذا نستقوي عـلـى الـمـساكـيـن و الـفـقـراء عندما نشتري منهم أو عندما نحاسبهم على أتعابهم ..؟ونكون كرماء مع من لا يحتاجون إلى كرمنا …