نكت ابريل 2 – جريدة مشوار ميديا
فكاهة

نكت ابريل 2

وحده اعطاها جوزها هدية علبة شوكولاته بمناسبة عيد زواجهم الخامس…
بنفس اليوم راحت ع صاحبتها اللي والده جديد تزورها ، واخدتلها الشوكولاته بدل ما تشتريلها هدية ،
المهم :اليوم الثاني رنت عليها صاحبتها تشكرها :يا قلبي انتي كلك زوء ، كتييير تفاجأتآيفون 13s ومبلغ 3000 $جوا علبه الشوكولاته ..
جد ما كان في داعي تكلفي حالك كل هالقد حبيبتي ..
بيحكو ما خلو شيخ ما قرأ عليها ،
بتصفق وهي نايمة «


الشرطي : يا مدام صرتي داعسة ٣ بشهر
السائقة : ليش قديش مسموحلي…؟؟!

موظف راح عند فتاحه سألها عن مستقبله قالت له أول سنتين بتمر عليك، فقر وجوع وقرف وقلة حظ وخوازيق كثيرة قالها تمام وبعدين قالتله بعدين بتتعود


واحد حط صورة أبوه المرحوم على السيارة
وملأ السيارة «خبز» وراح الى أحد الأحياء السكنية
وجلس ينادي بصوت عالي خبز على روح المرحوم !
وتجمعت الناس وبدأ يوزع الخبز والناس تترحّم
على المرحوم ..
وجه اليوم الثاني وفعل نفس الشئ
وجلس ينادي وأهل الحى ياخدوا الخبز
ويترحموا على المرحوم
وجاء في اليوم الثالث طلب من أهالي الحي أن يحضروا إسطوانات الغاز حتى يملئها مجانا صدقة على روح المرحوم حتى يرتاح في قبره
فرحوا أهل الحي وأعطوه أسطوانات الغاز الفارغة وبالفعل حمّل السيارة إسطوانات فاضية و لحد الأن أهالي الحى بيترحموا على اسطوانات الغاز وبيشتموا المرحوم

في احدى الدول العربية…
طلع الشيخ على المنبر وقال :
اليوم سوف تكون خطبة الجمعة عن ظلم الحُكاّم!!
فوراً وقف اثنان من الأمن واتجها نحو المنبر حتى يعتقلوا الشيخ هنا أدرك الشيخ مدى الخطر وقال : نعم سوف نتكلم اليوم عن ظلم الحكام في الدوري الأسباني .
الاثنان من قوى الأمن كانا قد وصلا على اخر درجة في المنبر ولم يعرفا ماذا يفعلان تورّطا .. فما كان من الشيخ الا ان أعطاهما يده حتى يقبلوها قائلاً لهما الله يرضى عليكما
قبلا يد الشيخ وهما يدعوان عليها بالكسر …
أما الشيخ فكان مو عاطي فرحتو لحدا
وكشف مين كان يكتب عنه التقارير

حكمة:

شو قصة الديب …
أنثى الذئب التي تسمى بـ «السرحانة» عندما تجد شريك حياتها فإنها تعيش معه طول حياتها، ولا تستبدله بآخر حتى بعد موته، وذكر الذئب لا يعاشر أنثى أخرى حين يكون مرتبطاً بزوجة، حتى لا يضيع ويتفرق نسله، وهو في هذا أحرص حتى من البشر
كذلك الذئاب لا تترك والديها عندما يكبرا في العمر ويعجزا عن تأمين غذائهما، فشباب الذئاب يصيدون ويأتون بالفرائس إلى أوكارهم حيث يتشاركون الأكل مع والديهم الكبار وأشبالهم الصغار.
لذلك يطلق البدو على الذئاب «نسل الملوك».
لماذا يقال خليك ذيب ؟!
لماذا الذيب بالذات ؟
لأن الذئب :
1- لا يأكل الجيفة مطلقًا .
2- هو من السباع ومن سلالة ملوك الحيوانات.

3- لا يحدث عند الذئب زواج المحارم أي أنه لا يتزوج من أمه أو اخته كباقي الحيوانات .
4- وفاء الأزواج لديه منقطع النظير أي أنه يتزوج من ذئبة واحدة مدى الحياة وكذلك تفعل الأنثى و لذلك فإن الذئب يعرف أبناءه فهم يخلقون من أم واحدة وأب واحد .
5- في حالة موت أحد الزوجين يقام حداد من قبل المتبقي لمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر وقد تستمر سنة كاملة تصاحبها حالات انتحار وقليل ما يبقى أحد الزوجين على قيد الحياة.
6- يُلقب الذئب بالابن البار لأنه الحيوان الوحيد الذي يبر والديه بعد وصولهما لمرحلة الشيخوخة وعدم القدرة على مجاراة القطيع في الصيد فيبقى الأبوان في الوكر ويصطاد لهما الأبناء ويطعموهما .
فلذلك عندما يطلقون لقب الذئب على رجل فهم يأملون به أن يحمل صفات الذئب مثل الشجاعة والوفاء للقطيع والوفاء للزوجة والتنزه عن السفاسف وعزة النفس وبرة الوالدين …

حكاية:

كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها.
رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول:
ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك.
وقال الثاني:
ـ وأنا! سأنتزع منه حماره.
فقال الثالث:
ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً.
اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول.
وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها.
ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت.
قال له اللص:
-عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به.
جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار.
عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره.
شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به.
أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء.
سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله.
أجاب الرجل:
ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي.
ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه.
كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه!
هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

We use cookies to give you the best online experience. By agreeing you accept the use of cookies in accordance with our cookie policy.

Privacy Settings saved!
Privacy Settings

When you visit any web site, it may store or retrieve information on your browser, mostly in the form of cookies. Control your personal Cookie Services here.

These cookies are necessary for the website to function and cannot be switched off in our systems.

In order to use this website we use the following technically required cookies
  • wordpress_test_cookie
  • wordpress_logged_in_
  • wordpress_sec

We track anonymized user information to improve our website and build better user experience.

Decline all Services
Accept all Services