فكاهة جولاي 3 – جريدة مشوار ميديا
فكاهة

فكاهة جولاي 3

شيخ يخطب بصلاة الجمعة في مسجد بالخليل حتى وصل إلى حديث:
(حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه.. أخرجه الطبراني).
قام مصلى من النتشه سأله :
الطبراني أخرج الضب ؟!
قال الشيخ: لا .. أخرج الحديث.
فقال واحد من العطاونه: من جحر الضب ؟؟!!
قال الشيخ : لا يا إبن الحلال … أخرجه … يعني .. رواه
فقال واحد ابوسنينه: والضب ايش صار فيه ؟؟!!
قال الشيخ : الضب إستعارة بس يا جماعة الخير. فقال واحد رجوب: يعني الضب مو للطبراني ؟؟ !!
قال الشيخ : لا يا خي الطبراني ما عنده ضب .. فقال واحد من القواسمي: طيب الطبراني أستعار الضب من مين ؟؟
قال الشيخ : الله ياخدني إذا بخطب فيكم مرة ثانية ..!! فقال واحد من الجعبري: ليش بدك تخطب؟ انت مش قلت النا انك متجوز يا شيخ !!!!
قام الشيخ ترك الجامع وحلق لحيته وترك الخليل وراح يشتغل في محل فلافل بنابلس
بعد فتره مر عليه واحد من دار عمرو وقال له: بتعرف لو تربي لحيتك رح تصير تشبه واحد كان يشتغل عنا خطيب في المسجد ؟ قام الشيخ سألو: مين هذا، وشو اسمه؟
قال الخليلي: الصراحة مش متذكر اسمه، بس متذكر إنه كان مربي عندو ضب ومعطية للطبراني !!!
احلى خلايله


‏يقول أمريكي عمره ٧٠ سنة
‏كنت أقود سيارتي المرسيدس الجديدة بسرعة 160 كم في الساعة، ورأيت في المرآة سيارة بوليس تلاحقني، فرفعت السرعة الى 200 ثم 250 … وفجأة قلت لنفسي: «لقد كبرتُ على مثل هذه الاعمال الصبيانية» … ثم أبطأت السيارة لأتوقف على جانب الطريق استجابة لرجل الشرطة
‏تقدم الشرطي نحوي ونظر إلى ساعته قائلا: سيدي، إنَّ مناوبتي ستنتهي بعد عشر دقائق، واليوم هو الجمعة وسأغادر لقضاء عطلة نهاية الأسبوع … فإذا أعطيتني سبباً لزيادة سرعتك لم أسمع بمثله من قبل فسأتركك تمضي بسلام.
‏فقال الرجل: اسمع يا سيدي، منذ سنين بعيدة هجرتني زوجتي وهربت مع رجل شرطة … وعندما رأيتك تلاحقني ظننت أنك تريد أن تعيدها إليّ.
‏استدار الشرطي عائدا نحو سيارته قائلاً :
‏- Have a good weekend

الزوجة :
حبيبي اليوم عيد زواجنا
شو بدنا نعمل لهيك مناسبة؟؟
الزوج :
بدنا نوقف دقيقتين
حداد وصمت عهيك مصيبة

واحد عم يسأل صاحبو إذا دخلنا الجنة
وتزوجنا من الحور العينزوجاتنا اللي بالدنيا
شو منعمل فيهن ؟؟
قال: نعطيهن للكفار دفع بلا

ليش البنات الصايعات
بيتزوجوا قبل البنات المؤدبات؟
لأن الناس إذا شافوا بنت صايعة
بيقولوا : (الله يستر عليها) وإذا شافوا بنت مؤدبة بيقولوا : (الله يخليها لأهلها)

سألوا محشش ليش الدكاترة بيلبسوا كمامات لما يعملوا عمليات ؟؟
قال :مشان إذا فشلت العملية ماحد يعرفهن
حكمة محشش : الحُب متل البصلة
قشرة تحت قشرة ولا شيئ في النهاية
غير الدموع والحسرة

 

حكمة:

جريمة مروعة تهز مصر في أولأيام عيدالأضحى ضحيتها طفل لسرقة توك توك والجناة اقاربه

كشفت تحقيقات نيابة حوادث جنوب الجيزة في القاهرة اليوم الأربعاء، ملابسات جريمة مروعة وقعت في أول أيام عيد الأضحى بمدينة أبو النمرس.
وارتكبت الجريمة باستدراج طفل وقتله على يد زوج عمته وابنه، وزوج شقيقة المتهم الأول، بدافع سرقة «التوك توك» العائد للمجني عليه.
كانت نهاية الطفل يوسف وائل البالغ 14 عاما مأساوية، فالمتهمون الثلاثة طلبوا منه توصليهم بـ»التوك توك».
وبالحيلة، قادوه إلى موقع الجريمة حيث خنقوه وربطوا بساقه صخرة، قبل أن يلقوا بجثته إلى ترعة الليبيني لتغرق وتختفي عن الأنظار والبحث.
والدة الطفل قالت إن ابنها ارتدى ملابس العيد وخرج في الـ11 صباحا على «لقمة عيشه» لمساعدة الأسرة في مصاريف المنزل.
وبعد غيابه تلقوا اتصالا بالعثور على جثة الابن، ولم يصدقوا أن يكون مرتكبو الجريمة أقرب الناس لهم وبدافع سرقة «التوك توك».
حاولت الأم يوم الجريمة، الاتصال بابنها كثيرا فوجدت تليفونه مغلقا ما أثار قلقها وخرجت تبحث عنه في كل مكان مع زوجها، ووزعا صوره بالشوارع ونادوا عليه بميكرفونات تجوب المناطق.
وكانت المفاجأة بخروج القتلة للبحث عن الطفل، حتى اكتشفت أسرة الضحية استدراج الصغير من قبل المتهم الأول عن طريق كاميرات المراقبة.
وبعد القبض على المتهمين زوج العمة وابنه، اعترفا باشتراك زوج شقيقة المتهم الأول بالجريمة، وكشفت التحقيقات أن زوج عمة الضحية كان محبوسا في قضية سرقة «تكاتك» ويخضع للمراقبة لمدة 10 سنوات.
المصدر: المصري اليوم

 

حكاية:

اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه نقود من الذهب رغماً عنه ، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق
فنهق الحمار فتساقطت النقود من فمه ..
فتجمع الناس حول المحتال الذي أخبرهم أن الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار .. واشتراه كبير التجار بمبلغ كبير لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية
فانطلق مع أهل المدينة فوراً إلى بيت المحتال وطرقوا الباب فأجابتهم زوجته أنه غير موجود !! لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا .
فعلاً أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي على شيء ، لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب .
طبعاً ، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه أحدهم بمبلغ كبير ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته أن تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى
فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا البيت عنوة فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها : لمـــاذا لم تقومي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم ؟ فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت .
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئاً بالصبغة الحمراء ، فتظاهرت الزوجة بالموت صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :
لا تقلقوا … فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة مرة أخرى وفورا اخرج مزماراً من جيبه وبدأ يعزف فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا ..
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين !!
نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه منه بمبلغ كبير جداً
وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو
وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته ، فاستعاره التجار منه …. وقتل كل منهم زوجتهً
وبعد أن طفح الكيل مع التجار ، ذهبوا إلى بيت المحتال ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر ..
ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا .
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له :
بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري ..
طبعاً أقنع صاحبنا الراعي بأن يحل مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنة كبير التجار ، فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة ..
ولما نهض التجار ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين ..
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه 300 رأس من الغنم …
فسألوه فأخبرهم بأنهم لما ألقوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان أبعد عن الشاطيء لأنقذته أختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم وهي تفعل ذلك مع الجميع كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر وألقوا بأنفسهم في البحر عليهم العوض
وصارت المدينة بأكملها ملكاً للمحتال !!!

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى