فكاهة اكتوبر 1 – جريدة مشوار ميديا
فكاهة

فكاهة اكتوبر 1

رن جرس هاتف الأب وهو في الحمام، والأم تؤدي صلاتها…
أمسك الإبن بالهاتف وأخذ يُنادي أبوه: بابا بابا «الملكة وردة» عم تتصل فيك…!
الأم قطعت صلاتها بسرعة وسلَّمت وتعثرت بغطائها واستطمت بالباب…
والأب خرج مسرعاً من الحمام وتزحلق على ركبته وأمسك بالهاتف، وقال لإبنه: من وين جايب «ملكة وردة» يا ثور يا إبن الثور..!؟ مكتوب «مكالمة واردة»،
الله لا يوفقك أنت واللي درَّسك…
ورجع الحمام وهو يعرج، والأم رجعت تعيد صلاتها عالكرسي…

 

أردني اجته فرصة وظيفة حكومية ..
استدعوه…. وخلال المقابلة سألوه :
عمرك انتميت أو اشتغلت لجهة معادية لمصالح الشعب؟؟
جاوبهم: لا والله هاي أول مرة….

سئلو محشش شو التناقض بنظرك؟
قلهم : بصراحة شغلة كل عمري بقولها لحالي
ليش الي بترقصلك وبتبسطك وبتنسيك همومك
بسموها بنت حرام !!!
والي بتنكد عليك بالبيت عيشتك كل النهار بسموها بنت حلال ؟!!!


وحده تسأل جارتها:-
أنت متأكدة أنه زوجك يحبك
قالتلها:-
هو يحب كل النسوان.. يعني وقفت عليي

سأل طفل اباه..
لماذا افضل الناس يموتون سريعا؟؟
فرد الاب : ان كنت في حديقة ورود ماذا تقطف ؟
الابن : خبيزة..
سلخو الاب كف عمى قمارو وقلو قوم انقلع حرقت اخت الحكمة.


‏مدرس يسأل طالب:
شو اللي لونه أصفر وأسود وينزل لنا عسل؟
رد الطالب: بـــاص_البـنـات

‏مين بعرف دكتور عيون شاطر ؟
صارلي فترة مبطل اشوف المصاري بالمره!

سألو محشش, شو رأيك برحلات المدارس في الاردن
قال والله من الروضة للثانوية ما عندهم غير «حديقة» الحيوانات لدرجة انو الحيوان لما بشوفك, بحكيلك «ما شاء الله, و الله كبران!»

واحد بيقول أبوي وأمي متزاعلين على الغدا .. فقلت أروح أنعنش الجو شوية .
قلت : مالهم عصافير الحب متزاعلين .
رد أبوي وقال : لو امك عصفورة ما جابت كلب مثلك …
مسكرة مع الختيار على الآخر !!

وحده تحكي تقول اشتريت موبايل جديد وانا في السوق وقفلتو ب بصمة الوجه
وبعدها في الليل حاولت افتحوا رفض يفتح ابدا نهائيا
تقول والله خلاني اقوم اتمكيج الساعه 2 ونص بالليل عشان اقدر افتح الموبايل


مطعم في فرنسا فيه نظام غريب شوي
وهو انهم يحجزون لك الطاوله حسب وسامتك
يعني لوأنت وسيم يحطونك في واجهة المطعم..
ولو منت وسيم يمحطونك في الزاوية ولا احد يشوفك ..

واحد يقول : شدني الفضول أروح المطعم هذا و لما وصلت
قالولي روح البيت وحنا بنرسلك الغداء فورى ..
مع تحياتي أنا شخصيا

تقول فتاة :
طلعت بالتكسي والشوفير بحكي تلفون..وكنت بدي اسألو سؤال.. فحطيت إيدي على كتفو وهزيتو مشان ينتبه إلي..
ما شفتو إلا صاح و صرخ وفقد توازن السيارة.. و شوي كان فات بشاحنة..
طلعت السيارة على الرصيف.. يعني كنا رحنا بشربة مي.. لو مالطف الله……
ساد الهدوء للحظات…..
لف رأسو لورا وتطلع فيني وقال لي :
– إسمعي ! إوعك تعملي هالحركات مرة تانية.. لمستيني.. وهبط قلبي.. كنتي جلطتيني..
قلتلو :
– بعتذر منك ياعمي.. بس ما فكرت إنه إذا لمستك على كتفك رح يصير فيك هيك..
قال لي :- .. الحق مو عليكِي.. الحق عليي انا…
هاد أول يوم بشتغل على تكسي عمومي.. صار لي خمسة وعشرين سنة بسوق سيارة دفن الموتى. الأخ فكر الميت هو اللي نكشو


*فاعل خير يروي حادثة حصلت معه..*
قبل فترة شفت واحد جوعان وبردان ونايم على الرصيف وقاعد برجف..
وجعني قلبي عليه.. وناشدت الجهات المعنيه واهل الخير اذا حدا بقدر يساعده.. بس للأسف على الفاضي.. وكنت اشوفه بنفس الوضعية كل يوم..

عرفت وقتها انه ما في فايدة بهاي الطرق.. فحبيت إني أساعده بطريقتي..
طلت من جيبتي شوية حشيش وحطيتهم بجيبته.. واتصلت بمكافحة المخدرات وبلغت عنه.. والجماعة للأمانة ما كذبوا خبر.. وبسرعة البرق حضروا وأخذوه..

الآن هو مقيم بالسجن.. نايم دفيان وعم يأكل 3 وجبات باليوم..
ربي سبحانه، يقدرني على فعل الخير..

*لا تجعل الخير يقف عندك.. انشرها لعل هناك من يبحث عن الأجر غيرك.

حكمة:

اسطورة أوغاريتية:
في جلسة محاكمة علنية لروح احد المتوفين قبل ان تلتحم روحه بجسده من جديد . وليضمن السعادة والخلود في العالم الأبدي الجديد ! .سأله قاضي محكمة الارواح : – هل كذبت؟ قال : على زوجتي في مدح جمالها وجودة طهيها. -هل عذّبت حيوانًا؟ كلا ! عدا العصفور الذي اعجبني صوته فحبسته لمدة يومين ثم اطلقته !. – هل أسلت مرة دماء حيوان دون ذنب؟ كثيرا ياسيدي ..حين كنت اقدمه قرباناً لله كي اطعمه للفقراء !. – هل كنتَ سبباً في دموع إنسان؟ نعم ..أمي حين مرضتُ بين يديها !. – هل لوّثت مياه النهر؟ نعم حين سبحت فيه مرة وأنا في ساعات عملي ! – هل قتلتَ نباتاً او زهوراً ؟ نعم ..حين اقتلعت زهرة لحبيبتي ! – هل سرقت ما ليس لك؟ نعم .. سرقت قلب وحب جيراني من غير ملّتي وديانتي ! – هل اشتهيتَ زوجة جارك؟ لا أشتهي ماليس لي ! هكذا فطرني ربي ! – هل تعاليتَ على غيرك بسبب علوّ منصبك؟ كنت أرى نفسي اضعف خلق الله أمام عظمته ! – هل ارتفع صوتُك أثناء الحوار؟ لم اكن احاور سوى ربي باكياً هامساً ! – هل خاض لسانك في شهادة الزور؟ قلت زوراً حين سترت على جارة لي ! – هل قبلتّ رشوة ؟ نعم .كثيراً جداً قبلات من طفلتي لتلبية طلباتها. – وماذا فعلت عملاً صالحاً أيضاً ؟ كنتُ مرةعينًَا لأعمى، واخرى يدًاً لمشلول،وساقًا لكسيح، أباً ليتيم، قلبي نقيّ، يداي طاهرتان غنيت وضحكت وقهقهت ورقصت وعزفت على الناي في فرح جار لي من غير الأوغاريتيين ! .مبروك ايتها الروح : لقد نجحت في المرحلة الأهم ! قال القاضي وهو يقفل المحضر تحت نظرات الاستغراب من الروح قائلة : ياسيدي القاضي : ألن تسألني عن ديانتي عبادتي ..صلاتي..صيامي..نسكي ؟! لا أيتها الروح الطاهرة تلك قضية لا سلطة لأحد عليها، تلك يحددها الله وحده فقط

حكاية:

أحد الأخوة سمع أمه تطلب من جارتهم شوية ملح !
فقال لها : يا أمّي، لماذا تطلبين منهم الملح وأنا بالأمس أحضرت لك كيس ملح كبير ؟!
قالت له : ياولدي، لأنهم دائماً يطلبون من عندنا أشياء وهم فقراء، فأحببت أن أطلب منهم شيئاً بسيطاً لا يُكلفهم، وأنا أصلاً لست بحاجة له ..
لكنني أحببت أن أُشعرهم أنني أنا أيضاً أحتاج لهم، كي أُسهّل عليهم أن يطلبوا أي شيءٍ يحتاجوه من عندنا وأن لا يخجلوا
تفقدوا جيرانكم وأقربائكم يرحمكم الله ..

 

كان هناك مجموعة من الضفادع تمشي وفجأة سقطت إثنين منهم في حفرة عميقة لمّا وجد الباقون أنه يستحيل على الضفدعتين أن تخرجا قالوا لهما مستحيل الخروج مهما قفزتما لن تصلا ، عليكما بالإستسلام والبقاء في الحفرة بانتظار الموت ، واحدة ماتت بالفعل والأخرى ظلت تحاول القفز والخروج وهم يخبروها لن تستطيعي مهما فعلت ويُهللون لماذا تتعبين نفسك لكنها استطاعت أن تخرج من الحفرة ، سألوهاكيف خرجتِ؟ ففوجئ الجميع بأنها صمّاء لا تسمع ولا تتكلم وكانت تظن أنهم يشجعونها على الخروج بينما هم يهدمون من عزيمتها دع عنك كلام الناس إو استمر لاأحد يتمنى الخير لأحد هذه الأيام( الا من رحم ربي ) ثق بنفسك وقدراتك ولا تلتفت للمحبطين خلفك كن قوووي بثقتك وعزيمتك وطموحك وهذا يكفي…

قصة حقيقية…
سوري في السويد اشتهر باسم ابو عرب سواقة !!
شغلته يطّلع شهادات سواقة للعرب بمبلغ تقريبا 3500 كرون ما يقارب350 دولار..
يعني تدفع وتنجح باختبار السواقة ..
الزبون يأتي قبل الاختبار ويدفع لأبو عرب المبلغ. فإذا نجح يقول له مبروك وإذا رسب يعيد له المصاري.
استمر أبو عرب بنفس الأسلوب مع الناس.
الذي يرسب يرجع له نقوده وهكذا …
زادت الثقة بأبي عرب لدرجة إنّ الزبون يعطيه المصاري ويقدم الفحص وعندما يرسب لا يأخد مصاريه يقول له سأحاول مرة ثانية.
علمت الشرطة السويدية بالأمر. فتم احضاره لقسم الشرطة واستجوابه …
وصاروا يسألونه من يعرف في مديرية فحص القيادة حتى يستطيع أن ينجح الناس وبكل ثقة ..؟؟
أحاب ابو عرب: لا أعرف أحد. ولا بعمري نجحت أحد.
الموضوع كله إنّ العرب متعودين على الواسطه وسمعوا عني.
فيأتون لعندي ويدفعوا ال 3500 كرون على أساس أنني استطيع أن أنجحهم …
فيتقدموا إلى الفحص، إذا نجحوا أخذت المصاري وإذا رسبوا أعيد لهم المصاري وكل هذا وأنا قاعد بالقهوة ولم أفعل شيء …
ومضى عليَّ سنتين على هذه الحال وشعبنا تعَّود يدفع لتمشي أموره، ويللي فيه عادة ما بيبطلها ..

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

We use cookies to give you the best online experience. By agreeing you accept the use of cookies in accordance with our cookie policy.

Privacy Settings saved!
Privacy Settings

When you visit any web site, it may store or retrieve information on your browser, mostly in the form of cookies. Control your personal Cookie Services here.

These cookies are necessary for the website to function and cannot be switched off in our systems.

In order to use this website we use the following technically required cookies
  • wordpress_test_cookie
  • wordpress_logged_in_
  • wordpress_sec

We track anonymized user information to improve our website and build better user experience.

Decline all Services
Accept all Services